ما يحمله عام 2025 للشرق الأوسط سيشكل ارتدادا لعام مضى بتحولاته الدراماتيكية، مع آمال ضئيلة في الاستقرار واحتمالات كبيرة للانفجار ومزيد من التغييرات الجيوسياسية.
ما يحمله عام 2025 للشرق الأوسط سيشكل ارتدادا لعام مضى بتحولاته الدراماتيكية، مع آمال ضئيلة في الاستقرار واحتمالات كبيرة للانفجار ومزيد من التغييرات الجيوسياسية.