يستمر البحث خلف هذا الكائن العجيب بلا توقف، وفي كل مرة يندهش العلماء مما يقف قبالة أعينهم، فهو يقطع ذراعه للمفترسات طوعا، ويصنع السيراميك الهش، ويرى دون عيون، ويتعلم بلا دماغ!.
يستمر البحث خلف هذا الكائن العجيب بلا توقف، وفي كل مرة يندهش العلماء مما يقف قبالة أعينهم، فهو يقطع ذراعه للمفترسات طوعا، ويصنع السيراميك الهش، ويرى دون عيون، ويتعلم بلا دماغ!.