حاول صناع الأفلام الكشف عن نوع آخر من الجمال، يتمثل في الأمل واليقين رغم كآبة السجون وتوحش السجان. ولم يكن ما قدموه صورة كابوسية لما يمكن أن تكون عليه سجون الدكتاتور بما تحتويه من انتهاك للبشر.
حاول صناع الأفلام الكشف عن نوع آخر من الجمال، يتمثل في الأمل واليقين رغم كآبة السجون وتوحش السجان. ولم يكن ما قدموه صورة كابوسية لما يمكن أن تكون عليه سجون الدكتاتور بما تحتويه من انتهاك للبشر.