تستمر آلة القتل الإسرائيلية ضد الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة من دون رادع أو عقاب، وسط إصرار وثبات على نقل الرواية الفلسطينية مهما بلغت التضحيات في ظل ممارسة إسرائيل تعتيما إعلاميا في حربها على غزة.
تستمر آلة القتل الإسرائيلية ضد الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة من دون رادع أو عقاب، وسط إصرار وثبات على نقل الرواية الفلسطينية مهما بلغت التضحيات في ظل ممارسة إسرائيل تعتيما إعلاميا في حربها على غزة.