لا يحتاج الأمر إلى أن يكون الشخص ناقدا أو مؤرخا سينمائيا ليدرك قلة أفلام المخرجات، مصريا وعالميا، إذ عانت النساء خلف الكاميرا من التهميش لأكثر من قرن، بينما تعرضن لاستغلال متنوع أمامها.
لا يحتاج الأمر إلى أن يكون الشخص ناقدا أو مؤرخا سينمائيا ليدرك قلة أفلام المخرجات، مصريا وعالميا، إذ عانت النساء خلف الكاميرا من التهميش لأكثر من قرن، بينما تعرضن لاستغلال متنوع أمامها.