يواجه الشباب الأفغاني تحديات في مجالات العمل والتعليم والصحة النفسية، ومع تزايد معدلات البطالة والهجرة، أصبح توفير فرص العمل وتحسين جودة التعليم من الأولويات التي يجب أن يتعامل معها المسؤولون.
يواجه الشباب الأفغاني تحديات في مجالات العمل والتعليم والصحة النفسية، ومع تزايد معدلات البطالة والهجرة، أصبح توفير فرص العمل وتحسين جودة التعليم من الأولويات التي يجب أن يتعامل معها المسؤولون.