مضى عام 2024 تاركا المنطقة العربية إما غارقة في دمائها، أو مشوبة بتوترات سياسية واجتماعية تعتم رؤية المستقبل، وتذهب بكثير من وعوده في الحرية والديمقراطية.
مضى عام 2024 تاركا المنطقة العربية إما غارقة في دمائها، أو مشوبة بتوترات سياسية واجتماعية تعتم رؤية المستقبل، وتذهب بكثير من وعوده في الحرية والديمقراطية.