يطرق الفيلم أبوابا مغلقة لقضية كبرى هي القمع الرأسمالي للمرأة والرجل، المسخ الذي تحولت إليه البطلة، والمسخ الذي يرى الفيلم أنه صنعها، وهو المنتج “هارفي”، إذ إن كليهما منتج رأسمالي يحول البشر إلى وحوش.
يطرق الفيلم أبوابا مغلقة لقضية كبرى هي القمع الرأسمالي للمرأة والرجل، المسخ الذي تحولت إليه البطلة، والمسخ الذي يرى الفيلم أنه صنعها، وهو المنتج “هارفي”، إذ إن كليهما منتج رأسمالي يحول البشر إلى وحوش.