أول ما يلفت النظر عند دخول العاصمة السورية دمشق ليس أبنيتها الجميلة ولا بنيتها التحتية التي تهالكت، بل شعبها الذي اشتهر باللطف البالغ، وحسن التعامل.
أول ما يلفت النظر عند دخول العاصمة السورية دمشق ليس أبنيتها الجميلة ولا بنيتها التحتية التي تهالكت، بل شعبها الذي اشتهر باللطف البالغ، وحسن التعامل.