عذّبه الأب، وعاش ليشهد فرار الإبن.. محمد برو وعدالة تأخرت نصف قرن

وقتها، أدرك الفتى الذي ينتفض خوفًا وألمًا أن حياتهم داخل هذه الجدران لا تساوي شعرة في رأس سجان بغيض.

Exit mobile version