كانت طفرة “بيرقدار” هبّة تركيا، إذ منحت صناعاتها الدفاعية أجنحة ومحركات قادتها إلى أسواق كثيرة، وأعطت أنقرة مساحات جيوسياسية جديدة مهمة ونفوذا متزايدا على الصعيد الإقليمي والدولي.
كانت طفرة “بيرقدار” هبّة تركيا، إذ منحت صناعاتها الدفاعية أجنحة ومحركات قادتها إلى أسواق كثيرة، وأعطت أنقرة مساحات جيوسياسية جديدة مهمة ونفوذا متزايدا على الصعيد الإقليمي والدولي.