عاد نزوح الروهينغا من ميانمار ليتصاعد وسط استمرار العنف في ولاية أراكان، حيث عادت قواربهم لتصل إلى إقليم آتشيه الإندونيسي، في حين تستمر المطالب الدولية والإقليمية لإيجاد حلول دائمة لإنهاء معاناتهم.
عاد نزوح الروهينغا من ميانمار ليتصاعد وسط استمرار العنف في ولاية أراكان، حيث عادت قواربهم لتصل إلى إقليم آتشيه الإندونيسي، في حين تستمر المطالب الدولية والإقليمية لإيجاد حلول دائمة لإنهاء معاناتهم.