بعد الزيارة الفرنسية الألمانية لسوريا في الثالث من يناير/ كانون الثاني الجاري، أكدت الدولتان أنهما لن تقدما دعما مفتوحا للنظام السوري الجديد وستحكم على السلطات الانتقالية السورية “بناء على أفعالها”.
بعد الزيارة الفرنسية الألمانية لسوريا في الثالث من يناير/ كانون الثاني الجاري، أكدت الدولتان أنهما لن تقدما دعما مفتوحا للنظام السوري الجديد وستحكم على السلطات الانتقالية السورية “بناء على أفعالها”.