بعد أيام من فرارها من تقدم النيران التي التهمت حي باسيفيك باليسايدس في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا حيث تسكن، لا تزال مايا ليبرمان تشعر بغصة، فإضافة إلى وطأة الكارثة تعاني لإيجاد مكان تقيم فيه.
بعد أيام من فرارها من تقدم النيران التي التهمت حي باسيفيك باليسايدس في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا حيث تسكن، لا تزال مايا ليبرمان تشعر بغصة، فإضافة إلى وطأة الكارثة تعاني لإيجاد مكان تقيم فيه.