في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، يقف طبيب الأطفال الفلسطيني خالد السعيدني شاهدا على معاناة القطاع، لكنه يواصل أداء رسالته الإنسانية، متحديا فقدانه ساقه اليمنى جراء الإبادة الإسرائيلية على القطاع.
في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، يقف طبيب الأطفال الفلسطيني خالد السعيدني شاهدا على معاناة القطاع، لكنه يواصل أداء رسالته الإنسانية، متحديا فقدانه ساقه اليمنى جراء الإبادة الإسرائيلية على القطاع.