فتحت زيارة ميقاتي الأخيرة لدمشق باب إعادة تعريف العلاقات اللبنانية السورية، مع التركيز على ترسيم الحدود وحل قضايا اللاجئين والمعتقلين، مع توقعات ببناء شراكة تخدم استقرار البلدين ومصالحهما المشتركة.
فتحت زيارة ميقاتي الأخيرة لدمشق باب إعادة تعريف العلاقات اللبنانية السورية، مع التركيز على ترسيم الحدود وحل قضايا اللاجئين والمعتقلين، مع توقعات ببناء شراكة تخدم استقرار البلدين ومصالحهما المشتركة.