جلادو صيدنايا منفذون للأوامر أم مجرمون تحرّكهم الطائفية؟
تناقلت وسائل الإعلام ومواقع التواصل صورا وقصصا مروعة لما حدث في سجن صيدنايا، مما دفع كثيرين للتساؤل عما وراء تلك الجرائم، وهل كان مقترفوها أناسا عاديين ينفذون الأوامر فحسب أم مجرمين تحرّكهم الطائفية؟